انطلقت فعاليات «المؤتمر الاقتصادي: مصر 2022 .. خارطة طريق لاقتصاد أكثر تنافسية »، الذي تنظمه الحكومة بتكليف من الرئيس عبد الفتاح السيسي؛ رئيس الجمهورية، على مدار ثلاثة أيام؛ لمناقشة عديد من القضايا والملفات الاقتصادية تتعلق بأوضاع الاقتصاد المصري ومستقبله، وذلك بحضور عدد من الوزراء، ومسئولي وممثلي الجهات الحكومية، ومشاركة واسعة من كبار الاقتصاديين والمفكرين والخبراء.
:ونرصد في نقاط أبرز تصريحات الرئيس عبد الفتاح السيسي في اليوم الأول للمؤتمر الاقتصادي
- ربنا سلم من الفوضى وحفظ وقدر أمر أخر لمصر
- أحداث 2011 و2013 كادت تقضي على حاضر ومستقبل الأمة
- التكلفة السياسية للقرارات أعاقت العمل خلال 50 سنة
- مجابهة التحديات تصطدم بمحاذير الحفاظ على الاستقرار الهش للدولة
- الأزمات التي عانت منها مصر تطلبت إجراءات وحلولًا جذرية
- أصحاب فكر الإسلام السياسي لم يكن لديهم مشروع أو خارطة طريق واضحة
- استثمرت رصيدي لدى الشعب المصري في تمرير عملية الإصلاح والبناء
- كنت أتمنى من اللي بيدّعوا إنّهم حاملين راية الدين يكونوا مخلصين وشرفاء
- لابد من إجراءات حادة وواضحة لمعالجة كافة المشكلات التي تواجه الاقتصاد المصري
- كان واضحا عمق الأزمة التي تعاني منها مصر ويتطلب إجراءات حادة لعلاج الاختلالات على مدار الـ 50 عاما
- تنفيذ مشروعات بـ 7 تريليونات جنيه رقم متواضع يوازي حجم اقتصاد دول صغيرة
- مطلوب 60 ألف فصل دراسي سنويا لمواجهة الزيادة السكانية
- قدرة الدولة ومواردها لا تستطيع تلبية كافة احتياجات المواطنين
- لولا اتفاقيات ترسيم الحدود مع قبرص واليونان مكنش هيطلعلنا غاز
- لولا وجود حقل ظهر كانت مصر زمانا مطفية
- اتفاقية ترسيم الحدود وفرت على مصر 120 مليار دولار سنويا لتشغيل محطات الكهرباء
- وفرنا 250 ألف وحدة للقضاء على العشوائيات والمناطق الخطرة
- اللي أنتوا شايفينه ده نتاج 25 ألف ساعة عمل بلا توقف
- الأرض اللي كانت بتتخصص لمشروع في سنتين و3 سنين دلوقتي بالتليفون في ساعتين